وأضافت الأمم المتحدة في تقريرها الإنساني اليومي أن "محافظة رفح أصبحت الآن الملجأ الرئيس للنازحين، حيث يعيش أكثر من مليون شخص في منطقة مكتظة للغاية، في أعقاب تكثيف الأعمال العدائية في خان يونس ودير البلح، وأوامر الإخلاء التي أصدرها الجيش الإسرائيلي".
وقال الجيش الإسرائيلي إن الرقيب ميرون موشيه غيرش (21 عاما) قتل خلال معارك شمالي قطاع غزة.
ولم يذكر التلفزيون الفلسطيني تفاصيل أخرى، لكنه أشار في وقت سابق إلى أن هناك أطفالاً بين الضحايا.
وجرى التوقيع بحضور منيب رشيد المصري رئيس مجلس إدارة صندوق ووقفية القدس حيث وقع نيابة عن الهيئة الخيرية الهاشمية الأمين العام د.حسين الشبلي وعن مؤسسة قدسنا الوقفية أ.د عماد أبو كشك رئيس مجلس الإدارة.
كما تم تسجيل 10 إصابات في قصف مدفعي إسرائيلي استهدف مدرسة ابتدائية تؤوي نازحين في مخيم خان يونس جنوبي قطاع غزة.
ونفذ الطيران الحربي الإسرائيلي قصفا مدفعيا مكثفا استهدف محيط شارع صلاح الدين والمناطق المجاورة شرقي مخيم النصيرات.
منذ أكثر من عقد من الزمن، اعتدنا في موقع "بـُكرا" أن ننهي العام ببرنامج "ستوديو بكرا" الذي كنا نستضيف فيه شخصيات
ووسعت الدبابات من عمليات التوغل في مخيم البريج وسط قطاع غزة ودخل جنود الاحتلال إلى مدرسة الخلو شرق المخيم واعتقلوا جميع الرجال.
وأفادت مصادر محلية، بأن الطائرات الحربية نفذت غارات جوية أمام المستشفى، ما أدى إلى ارتقاء 18 شهيدًا، إضافة إلى إصابة العشرات.
وأوضح أن "الخيار الثاني فهو انتظار استسلام قيادة حماس، بعد اكتمال قوات الجيش الإسرائيلي مهمة تطويق مدينة خان يونس بالكامل، والقضاء على الحركة في المدينة".
وأضاف غالانت: "في شمال قطاع غزة، تكمل العملية تدريجيا الأهداف التي حددناها..تفكيك كتائب حماس وإلغاء القدرات تحت الأرض..نحن نعمل أيضا في منطقة خان يونس وجنوب قطاع غزة،
وأصدرت "كتائب القسام" و"سرايا القدس" خلال اليوم بيانات منفصلة بشأن مسار المعارك في مخيم جباليا شمالي القطاع وخان يونس وحي الشيخ رضوان وحي الشجاعية، وإعلانها عن تدمير عدد من الآليات وقتل جنود إسرائيليين
واعلن مدير الدفاع المدني في شمال غزة ان الطواقم عاجزة عن الوصول إلى الضحايا بسبب القصف الإسرائيلي. خان يونس
وحولت كتل اللهب الناجمة عن الأحزمة النارية ليل غزة إلى نهار وظل دوي الانفجارات يسمع في جباليا وغزة وخان يونس.
وحاول الجنديان وفقا للمواقع العبرية، اخفاء تلك الاسلحة وهي من طراز كلاشنكوف تم الاستيلاء عليها في خان يونس. وتم ابلاغ قائد الوحدة الذي اوعز باعتقال الجنديين.
وبالتوازي مع استمرار المعارك في محاور عدة، واصل الجيش الاسرائيلي استهداف المدنيين، إذ قصف مدرسة في خان يونس تؤوي نازحين، مما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات
قالت قناة "الجزيرة"، مساء الجمعة، إن مصورها في غزة سامر أبو دقة، لقي حتفه، بعد إصابته جراء صاروخ أطلقته طائرة مسيرة في خان يونس جنوب قطاع غزة
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "قامت قوات الجيش الإسرائيلي بتأمين مركز القيادة والسيطرة لكتيبة الشجاعية التابعة لحماس. خلال العملية، قتلت القوات عددا من مقاتلي حماس ودمرت فتحة نفق كانوا يستخدمونها.
وأضافت أن من بين أولئك النازحين لجأ ما يزيد عن 1.1 مليون إلى 97 منشأة تابعة للأونروا في محافظات دير البلح وخان يونس ورفح.
وقصفت طائرات الجيش الاسرائيلي منزل عائلة عبد الوهاب في خانيونس ما ادى لاستشهاد عشرة فلسطينيين واصابة العشرات نقلوا على اثرها لمشفى ناصر.
